قال سموه خلال تدشينه في مكتبه بديوان الإمارة مسابقة الأفلام للموسم الثالث »آمنا فأمنا« التي ينظمها مكتب منارات العطاء التعاوني للدعوة والارشاد وتوعية الجاليات ان وسائل الإعلام بجميع أنواعها أصبحت تصل للجميع وبكل سهولة مهما كان محتواها، فقد يكون محتوى ما توجهه للشباب من رسائل إيجابيا، وقد يكون سلبيا، وهنا تكمن المشكلة، فيجب أن يكون هناك إعلام هادف يبين للشباب ما يحاك لهم من بعض وسائل اعلام، سواء التقليدي أو الحديث، ولذلك يعتبر الاعلام الهادف والمعتدل شريكا أساسيا لكل نشاط توعوي تقوم به أية جهة كانت كون الإعلام هو الوسيلة الاسرع والاقرب للشباب

 قال سموه خلال تدشينه في مكتبه بديوان الإمارة مسابقة الأفلام للموسم الثالث »آمنا فأمنا« التي ينظمها مكتب منارات العطاء التعاوني للدعوة والارشاد وتوعية الجاليات ان وسائل الإعلام بجميع أنواعها أصبحت تصل للجميع وبكل سهولة مهما كان محتواها، فقد يكون محتوى ما توجهه للشباب من رسائل إيجابيا، وقد يكون سلبيا، وهنا تكمن المشكلة، فيجب أن يكون هناك إعلام هادف يبين للشباب ما يحاك لهم من بعض وسائل اعلام، سواء التقليدي أو الحديث، ولذلك يعتبر الاعلام الهادف والمعتدل شريكا أساسيا لكل نشاط توعوي تقوم به أية جهة كانت كون الإعلام هو الوسيلة الاسرع والاقرب للشباب